الأربعاء، 10 سبتمبر 2014

80.سورة عبس 42 آية



سورة عبس رقم 80 - عدد آياتها 42 



بسم الله الرحمن الرحيم
  1. عَبَسَ وَتَوَلَّى
  2. أَن جَاءَهُ الأَعْمَى
  3. وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى
  4. أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى
  5. أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى
  6. فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى
  7. وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى
  8. وَأَمَّا مَن جَاءَكَ يَسْعَى
  9. وَهُوَ يَخْشَى
  10. فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى
  11. كَلاَّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ
  12. فَمَن شَاء ذَكَرَهُ
  13. فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ
  14. مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ
  15. بِأَيْدِي سَفَرَةٍ
  16. كِرَامٍ بَرَرَةٍ
  17. قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ
  18. مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ
  19. مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ
  20. ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ
  21. ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ
  22. ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ
  23. كَلاَّ لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ
  24. فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ
  25. أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا
  26. ثُمَّ شَقَقْنَا الأَرْضَ شَقًّا
  27. فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا
  28. وَعِنَبًا وَقَضْبًا
  29. وَزَيْتُونًا وَنَخْلا
  30. وَحَدَائِقَ غُلْبًا
  31. وَفَاكِهَةً وَأَبًّا
  32. مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ
  33. فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ
  34. يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ
  35. وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ
  36. وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ
  37. لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ
  38. وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ
  39. ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ
  40. وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ
  41. تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ
  42. أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ 

هناك تعليق واحد:

  1. سورة عبس 80/114
    سبب التسمية :
    تُسَمَّى ‏أَيْضَاً ‏‏ ‏الصَّاخَّةُ ‏‏، ‏وَالسَّفَرَةُ‎ ‎‏.
    التعريف بالسورة :
    1) سورة مكية .
    2) من المفصل .
    3) آياتها 42 .
    4) ترتيبها الثمانون .
    5) نزلت بعد سورة النجم .
    6) تبدأ بفعل ماضي " عبس " لم يذكر في السورة لفظ الجلالة كما ذكرت السورة قصة عبد الله بن ام مكتوم .
    7) الجزء (30) ـ الحزب ( 59) ـ الربع ( 2) .
    محور مواضيع السورة :
    يَدُورُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ شُئُونٍ تَتَعَلَّقُ بالعَقِيدَةِ وَأَمْرِ الرَّسَالَةِ ، كَمَا إِنَّهَا تَتَحَدَّثُ عَنْ دَلاَئِلِ القُدْرَةِ ، وَالوَحْدَانِيـَّةِ في خَلْقِ الإِنْسَانِ ، وَالنَّبَاتِ ، وَالطَّعَامِ وَفِيهَا الحَدِيثُ عَنِ القِيَامَةِ وَأَهْوَالِهَا ، وَشِدَّةِ ذَلِكَ اليَوْمِ العَصِيبِ.
    سبب نزول السورة :
    أخرج الترمذي والحاكم عن عائشة قالت : أُنزل ( عبس وتولى ) في ابن أم مكتوم الأعمى ، أتى رسول الله فجعل يقول : يا رسول الله أرشدني ، وعند رسول الله رجل من عظماء المشركين ، فجعل رسول الله يعرض عنه ويقبل على الأخر ، يقول له : أترى بما أقول بأساً ؟ فيقول لا ، فنزلت ( عبس وتولى * أن جاءه الأعمى ) .

    ردحذف